واشار فخامة الرئيس الى مناقب الفقيد الذي يعد اول خطيب لجامع زنجبار بمحافظة ابين وحفظه لكتاب الله واسهاماته الفاعلة في تعليم الاجيال لكتاب الله لاكثر من سبعة عقود مضت في مدينة زنجبار وعمله اماماً وخطيب ومصلحاً اجتماعياً.
وعبر رئيس الجمهورية عن تعازيه ومواساته بهذا المصاب الاليم..سائلاً الله العلي القدير ان يتغمده بواسع رحمته وان يسكنه فسيح جناته ويلهم اهله وذويه ومحبيه الصبر والسلوان.