واعتبرت وزارة الخارجية المصرية في بيان لها: "ما تم التوصل إليه يحقق خطوة هامة ورئيسية في إطار التوصل لحل سياسي شامل وفقاً للقرار الأممي ٢٢١٦ وسائر المرجعيات ذات الصِّلة بالحل المنشود في اليمن".
وثمن البيان الجهود الدولية والإقليمية والأممية التي بُذلت في سبيل تحقيق اتفاقات وتفاهمات مشاورات السويد، مع التشديد على أهمية استمرار الروح الإيجابية السائدة حالياً على المشهد اليمني، والتزام بتنفيذ ما تم التوصل إليه، لرفع المعاناة عن الشعب اليمني.